الرئيسية | مقالات الموقع | مكتبة الكتب | مكتبة المرئيات | مكتبة الصوتيات | أتصل بنا
 

 

 

 

القائمة الرئيسية

أحدث الكتب

بسم الله الرحمن الرحيم
أرسلت في الثلاثاء 20 مايو 2008 بواسطة admin

 

 

الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلماتِ والنور

 

الحمد لله الذي أرسلَ رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله خاتم النبيين، صلى الله عليه وآله وصحبه وبارك وسلم.

 

        أما بعد،،

 

فإن أعداء الإسلام لازالوا يحاولون زعزعة العقيدة من نفوس المسلمين، ولا يزال الاستعمار يحاول -بعد أن فشل في نزع العقيدة من قلوب المؤمنين- في أن يُلَبِّس عليهم دينهم، ويخلق فيه ما ليس منه، فيغترّ بهم بعض ضعاف النفوس والإيمان، فيبدأ في خلق وإنشاء عقيدة أخرى تحاول أن تستتر في عباءة الإسلام، وهو منها براء.

 

        ولا يخفى على عاقل أن خطر المنافقين لهو أكبر وأعظم من خطر الكفار، فالكافر نعلمُ ماهيته ونعلم ما يضمره للإسلام، ولكن الخوف كل الخوف ممن يدّعي الإسلام، ويقول إنني من المسلمين، وهو يقول ما يخرجه من ربقة الإسلام ويدس السم في العسل للمسلمين الذين قد يغترون فيه ويصدقوا قوله.

 

        يدّعون أنهم يدْعُونَ النصارى إلى الإسلام، وهم في الحقيقة يدعون النصارى من شِركٍ إلى شِرك، والله المستعان..

 

        لذا كان لابد لنا من إنشاء هذا الموقع، وتوفير كل ما كُتِبَ عنهم، وكل ما قيل في الوسائل المرئية والمسموعة، ووضعه في مكان واحد ليسهل على طالب العلم معرفتهم على حقيقتهم، وليعلم هؤلاء المنافقين أن المسلمين ليسوا صيداً سهلاً للضحك عليهم و أنهم أبدَ الدهر يقفون بالمرصاد لكل من يحاول أن يتلاعب في دين الله وفيما هو معروف من الدين بالضرورة.

 

        ولا ننسى أن ندعو بالخير لكل من كانت له يد في إنشاء هذا الموقع، فقد استعنا بعد الله عز وجل، بموقع ضد الأحمدية القاديانية، وكذلك موقع طريق السلف، وحلقات قناة الحكمة لكشف ضلال الأحمدية القاديانية، ومقالات كتبها الدكتور فؤاد العطار، والأستاذ محمود القاعود

 

        إن هذا الموقع إنما جُعِلَ ليكون شوكة في حلق الأحمديين القاديانيين، الذين يدّعون الإسلام وهو منهم براء

 

        كما نرجو من السادة المتصفحين، كل من لديه مادة يرى أن فيها الخير للإسلام والمسلمين، ألا يبخل بها ويرسلها لنا عن طريق وصلة اتصل بنا، أو عن طريق الإيميل:

 

Webmaster@anti-ahmadiyya.org

 

 

هذا والله ولي التوفيق

 

 
أكثر مقال قراءة عن :
بسم الله الرحمن الرحيم


المعدل: 4.27  تصويتات: 91
الرجاء تقييم هذا المقال:


  'طباعة  ارسال ارسال

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.
هذه الشبكة لا تتبع لأى جهة حكومية

انشاء الصفحة: 0.07 ثانية